اقرا الخبر ده وارفع القبعة لعم جلال
انا غيرت العنوان من" انا بحترم اسرائيل" الي الذي ترونه اعلي الصفحة علشان منخشش في جدالات خارج النقطة الاساسيةانا اسف يا سيدنا هارون كان لازم ارجع لعم جلال لان اللي حصل فوق ما احتمل
دولة في حالة حرب
مهددة من كل جانب
تواجه عدو يعاملها علي اساس عقائدي او قومي ولكن الاثنان هدفهم واحد تفكيك هذا الكيان
ولكن كل هذا لم يمنعهم من العمل بفضيلة النقد الذاتي والمراجعات كما سماها حبيب قلبي احمد عبد الحافظ
انا بحترم اسرائيل علي الرغم من انها كيان ظالم مغتصب
انا بحترمها علي الرغم من كراهيتي الشديدة لها
انا بحترمها علي الرغم من رفضي الكامل لما تقوم به تجاهنا وتجاه مقدساتنا
انا بحترمها في تلك النقطة فقط
بحترمها لانها دولة مؤسسات
بحترمها لانها تسعي للافضل وتواجه اخطائها وتحاسب قادتها
بحترمها لان الشعب يستطيع محاسبة قيادته بدون اي معوقات
بحترمها لان التقرير ده اتنشر مش اتحط في الادراج واطرمخ عليه
بحترمها لانهم نشروا التقرير علي الرغم من تاكدهم من قيام حسن نصرالله عدوهم الاول بالاستفادة منه ولم نري احد يحذر من هذا ويطلب ان نتحاسب داخليا
بحترمها وبتمني ان بلادنا كلها تبقي كدة وان مجتمعاتنا برضه كلها تؤمن بكدة
وان جماعتنا تقبل بكدة وان قيادتنا وقواعدنا يعملوا بكدة ويشوفوا ان الامر ده مش مهلكة ولا مصيبة تستدعي كل هذا التمنع عن تنفيذها والتشنج عند البدء في تنفيذها
يا رب نبقي زي اسرائيل في نقدها لنفسها ومراجعتها لحركتها
ويللا مش مهم
هناك ٣٠ تعليقًا:
معاك يا صاحبي في كل كلمة كتبتها ويسلم كيبوردك
واللي بيحصل داخل حزب كاديما الاسرائيلي ده يؤكد لك صحة وجهة نظري اللي قلتها لك سابقاً انه في وقت الأزمة يجب ان تأتي المراجعة من القيادة للقاعدة لا العكس وهو ما حدث في كاديما ولم يحدث في الاخوان حتى الان للأسف ولكن لايعني قعود قيادة الجماعة عن اتخاذ تلك الخطوة ان نتقاعس او ان نتحرك بالنقد داخل القاعدة . . الحل الوحيد هو السعي لدى القيادة وحثها ودفعها للبدء فوراً دونما تباطوء
وعموماً انا متأكد ان الاخوان هايتحركوا في التوقيت اللي سبق وقلت لك عليه بس المهم ساعتها تكون محضر مركبتك الفضائية وتربط مع اي مسئول شعبة في كوكب كريبتون
شكلك مش هتجبها لبر يا أخ مجدى
:)
أنا لا أحترم إسرائيل
ولن أرفع قبعتى لهم وأنا غارق فى دمى
لا أستطيع أن أحترم إسرائيل
لأنى أكره كيانهم غاية الكره
أنا لا أقدر القيم المطلقة
ولكن أقدر الصورة الكاملة
فهم لم يحاكموه بغية القيم
ولكن لانه فشل فى الظلم
لانه شعب يردي ابادتنا
الموت لإسرائيل
salamu 3alaykom,
ana ma3ak tab3an en elli 3amalito isreal dah 7aga nokaderha lakin k kima la nokader isreal nafsaha, ya3ni balash ne5lit el 2omor
ana ma3a kol man yo7awel an yotawer fil gama3a 2emanan menni en dah fi masla7et el gama3a wel 2omma, w ma3andish moshkila en kol el nas tet3alim men ba3daha bas marga3eyety lil islam, ma3a e3terafy el kamil en isreal saba2etna fil mawdoo3 dah w fi 7agat tania kteer
ya3ni teb2a dawla malhash lazma bte3mil kida, we7na el mafrood enina 3ayzeen ne3mil dawla marga3eyetha islamia mesh 3ayzen aslan nefta7 el malaf dah
ALLAH yewafa2na ela ma yo7eb wa yarda
salam
salamu 3alaykom,
ana neset 2a2ool 7aga:
yareet nefham eah el ma2sood men el post dah, w manedesh mawdoo3 isreal dah akbar men 7agmo
akid el 2a5 magdy mesh 3amil el post dah (men weghet nazary) 3lashan youshkor fi isreal 3lashan howa by7ebaha w fa5or biha
حلوة النقطة بتاعة عبد الرحمن رشوان بتاعة ان اولمرت بيحاسبوه علشان اخفق في القضاء على المقاومة ولو انها برة السياق شوية يا عم عبدالرحمن . . الملمح هنا ان المخطيء يتم حسابه والتنصل منه ان أصر على الخطأ مش انه اسرائيل كويسة او وحشة
وفي نفس الوقت يا مجدي فيه نماذج تانية كتييير . . ما حبكتش اسرائيل يعني :) عندك ليبيا او مصر مثلاً هاهاهاها
التوافق افضل من الصدام
لن تتحرك القيادة بدون ضغط من القاعدة
وللأسف
في الإخوان ضغط القاعدة بيعتبرة البعض
شئ من التمرد وعدم الإنتظام
والقاعدة أحيانا لا تغلف هذا الضغط بأدبياته المعقولة
و
في كثيير من الأحيان تتوجه به نحو الأشخاص غير المناسبين
أولمرت ما كانش هيتحرك
غير لما القاعدة ضغطت علية
والنتيجة إسرائيل إستفادت من الهزيمة وهتغيير حاجات كتييييير
الهلاك لإسرائيل
ولكن
التحية لأي ممارسة ديموقراطية
هم ليهم برنامج
والبرنامج ده ضدنا
لكن بيحقق مصالحهم
وبيرتبوا البيت الداخلي عندهم بما يتناسب مع البرنامج اللي بيحقق مصالحهم هم مش مصالح الأخرين !!!!!!!!!1
أخ مجدي
بداية أحييك على أطروحاتك المليئة بالأفكار
لكن
أرى انك جعلت الصورة قاتمة جدا
ومع إتفاقي معك
ومع إستعدادي لحمل اي شوال سواء بتاع عم جلال او غيرة
لكن الصورة لازم تضيف لها الوان تفتحها شوية
ولا ننسى
أن اي تغيير سيكون مرتبط بالجو العام للدولة الخانق فلن يحقق فاعلية كبييرة طالما بقيت مساحات الحركة مغلقة
بمعنى
لو طورنا ( وبلاش اصلحنا ) 1
وغيرنا
هنلاقي
المحيط لنا سيئ للغاية
ولن يحتوى التطوير
ولن تجد النتائج المرجوة من هذا التطويير
التطويير
لابد ان يحتوى على برنامج
لتغيير شكل الضغط على النظام لإحداث تغيير
وإلا لو طورنا انفسنا
وفقط
من الداخل
دون وجود برنامج للخارج
ستكون حالتنا عندها سيئة جدا لإننا سنكون اشبه ما يكون بمن هم داخل القفص من الحمائم المسالمة سرعان ما تأكل بعضها لضيق المكان
وعلى فكرة النموذج اللي إخترتة هيعمل لخبطة عند ناس كتيير ومش هيفهموا اللي إنت عاوزة
وهتكون النتيجة
خناقة جديدة
وما لهاش معنى
الحديث بشكل توافقي افضل بكثيير من الحديث الصدامي
والبعض يظن التوافق هو عدم الوضوح
لا
التوافق يعني أختار من الأمثلة والجمل مالا يغضب الطرف الأخر
حتى الصدام نفسة
بيحتاج إلى توافق لكي يجمع الأطراف مرة اخرى
وعشان كل واحد يوصل اللي هو عاوزة بشكل واضح
الصدام طريقة لكن التوافق هو الأصل
وما تفهمنيش غلط
أي شوال عاوز تشيلة مش هنتأخر سواء بتاع عم جلال ولا غيرة
وربنا يوفقك
وتحياتي لطريقتك الجميلة في الكتابة
محمد حمزة
v. good , magdy
i'm with ur opinion
i'll write anoher comment in arabic later
best wishes
معلش التعليق اخد مساحة كبيرة
واله يا أستاذ مجدى أنا باحترم الكيان الصهيونى
حتى لو كان زى ما عبد الرحمن بيقول أنه منجحش فى القضاء على المقاومة (وعلى كل الشعب الفلسطينى والعربى كمان) فى سبيل البتاعة الكبرى اللى اسمها إسرائيل اللى هى هدفهم
وإحنا كمان (الإخوان) عارفين أهدافنا
بس مفيش حاجة اسمها إسرائيل !!!!!
أسمها الكيان الصهيونى فين إسرائيل على الخريطة ديه
انا كده زعلت والله
و المفروض عم جلال ميمشيش تانى بقى
أستاذ مجدى كالعاده ولأسف إستفزيت الجمهور وكالعاده وللأسف ولو على حساب القواعد العامه والأدبيات الأساسيه
مافيش إسرائيل ...مافيش إسرائيل ..دى فلسطين المحتله
**أريد فقط أن أطلق دعوة لعقل الحاج جلال أن ينظر للمشهد العبرى من زوايا أخرى كثيره
لن أحلل الأحداث ولن أتعامل بنظريه المؤامره
ولكن دعوة لإعادة تقييم الواقع الصهيونى ومؤسساته
ياحبيبى لو هما فعلاً بيحاسبوا المخطئ ماكنش شارون وعياله ثم أولمرت ثم الرئيس الصهيونى نفسه كلهم لهم قضايا فساد مغلقه ومتوقفه تماماً
أظن الموضوع فيه إن .أو حركه
يهود بقه هنعمل لهم إيه...
إنما أعتقد أنها ليست مراجعه وليست تصيحيح أبـداً
قد تكون أى شئ أخر هذا ليس مجاله ولامكانه ولاوقته
شكراً
يا حاج مجدي
أنا متفق معاك تماما في المضمون
ولكن علشان الناس كلها تكون بتتكلم بنفس اللغة، ونتجنب الخلاف حول القشريات، لماذا لا نفكر في هذا الأمر في إطار ( الحكمة ضالة المؤمن، أنى وجدها فهو أحق الناس بها) أو كما قال عليه الصلاة والسلام؟
الموضوع هو أنني أحترم هذا الإجراء، بغض النظر عمن أتى به، لكنني لا أحترم من أتى به لأن احترمي للفرد لا يتكون من موقف واحد، وبالطبع فإن اكتساب الثقة أو الاحترام على مستوى المؤسسة (فما بالك بالدولة) أصعب منه على مستوى الفرد؟
أنا أعرف تماما أن هذا ما تقصده، فلا يوجد شخص عنده أخلاق يحترم الاحتلال والقتل والظلم، ولكننا نحترم هذه الممارسة، وأتمنى أن نتعلم منها
أما بخصوص كون المقصود من النقد كان القضاء على حزب الله فهي نقطة جيدا ولكن ليس هذا إطارها، فنحن لسنا بصدد تعلم الأخلاقيات والأهداف منهم، ولكننا نشير إلى ما حدث هناك باعتباره وسيلة ناجحة للتقويم، يجب ان نستفيد منا
وعلى فكرة، دا مش منهج اسرائيل بس، دا في الأساس منهج إسلامي قرآني، كما سبق وأشرت وقت الأزمة كانت الآية قل هو من عند أنفسكم، وكذلك كانت في وقت النصر، قل الأنفال لله والرسول، فالنقد والتقويم عندنا طوال الوقت، لذلك قلت فيما سبق إنه موقف أخلاقي دائم لا يجوز أن تعطله إجرائيات تنظيمية أيا كانت
وقول عمر (حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا، وزنوا أعمالكم قبل أن توزن لكم) وقصر الموضوع على الأعمال الدينية/ العبادية من الفهم المخل، بل هذه الأعمال في الغالب النقد فيها شخصي وليس عام لأنه يتعلق غالبا بالنية، فالكيفية معروفة ومن ثم فلا طائل من مناقشتها على الملأ
وذلك على عكس الأمور الأخرى التي تناولها الحديث (أنتم أعلم بأمور دنياكم) أو كما قال، ومعلش اعذروني فالنص هنا لا يحضرني،المهم هو أن الأمور التنظيمية، والفكرية، وكيفية التعامل مع الواقع تدخل في هذا الإطار
وهناك إطار آخر هام، تجب المناقشة فيه والنقد الذاتي الإصلاحي بشكل مستمر، وهو مجال إصلاح الفكر، وهو في رأيي متعلق بمحاور ثلاث يجب الربط بينها؛ النص، والواقع، والمقاصد
فالنص مقدس، والعلماء هو المناطون بتفسير، لا لأنهم مقدسون ولكن لأنهم هو الأكثر علما به بحكم تخصصهم
والواقع يفهمه المفكرون بعين إسلامية، وذاك دور المفكرين العظماء من أمثال مالك بن نبي، وهويدي، والبشري، وأظن أن الغزالي والقرضاوي لهما نصيب وافر هي هذا المجال، بالإضافة طبعا لدورهما الهام في التعامل مع النص
ثم تأتي المقاصد التي هي عمل مشترك، فهي تهدف إلى الربط بين هذا وذاك، بضوابط محددة، يمكن مراجعة كتاب مقاصد الشريعة للقرضاوي في هذا الإطار
المهم أن دور الحركة الإسلامية أن تلم بذلك كله لتحركه على الأرض، وبالتالي فهي لا تملك ترف أن تترك النقد ولو لفترات قصيرة، لأن دورهاالتجديد المستمر للحفاظ على ثوابتها والتواصل مع الحياة
يا حاج مجدي، أرجوك استمر في النقد، وأرجوكم كلكم استمروا فيه
ولكن لا تجعلوه كل حياتكم أو جلها
النقد هو أحد نتائج التحليل، والنتيجة الأخرى هي رصد الإيجابيات، ذلك للبناء عليها وتطويرها
وللأسف أن حتى هذا الأمر لا يتم بشكل علمي، فمن دورنا كذلك كما أشرنا إلى السلبيات أن نشير إلى الإيجابيات، لا بغرض مدح الذات وإنما لتعلم الدورس من النجاحات
وأعتقد مثلا أن حملة الدفاع عن المعتقلين أخيرا فيها نجاحات تستحق أن ترصد لنتعلم منها، كما أن فيها سلبيات تستحق أن تقوم حتى لا نكرر أخطاءنا، فالمؤمن لا يلدع من جحر مرتين
أتمنى أن تكون فكرتي قد وصلت
وأتمنى أن نستمر في القد البناء على هذا الأساس
وآسف للإطالة، ولكنني أردت للفكرة أن تكون مكتملة (بعض الشيء على الأقل) حتى لا يساء فهمها
والسلام عليكم
الحكمه ضالة المؤمن .. أنى وجدها فهو أحق الناس بها
أنا مش عارف ليه في ناس بتاخد الموضوع على صدرها
إيه المشكله لما اتعلم من أعدائ أو من أي حد المهم إني أتعلم واطور نفسي
بس كفاية يا عم مجدي بقى موضوع عم جلال وسيدنا هارون
ولا أقولك إعمل واحده هارون والتانيه جلال
والتالته كوكتيل
من غير سكر عشان عامل دايت
أنا فهمت
مجدي يقصد القاعدة اللي طبقها المحتل الإسرائيي
ما يقصدش حاجة تانية
يا ريت كل المعلقيين اللي إنتقدوا مجدي
يتخطوا النقطة دي
ويدخلوا في الفكرة الرئيسية
واللي انا فهمتها على النحو التالي
النقد بعد وأثناء المحن والأخطاء لابد منه لتقويم التجربة وتصحيح المسار
و ده رأيي
لكل اللي عاوز يعلق
عشان ما تتحولش لخناقة عن كلمة إسرائيل وغيرة
النموذج لو مضايق حد يقدر يبدأ تعليقة بشتيمة الكيان الإسرائيلي
وبعدين يدخل في الموضوع
ومتهيئلي
عبد الرحمن أوجز الموضوع في جملتين حلوين ومختصرين
مع تحياتي لعبد الرحمن
ومع كامل الإحترامي للجميع
محمد حمزة
و انا اول مره ارد على مدونه لاى حد
بس مقدرتش ما اردش على التدوينه دى
انا معاك فى كل كلمه قلتها
و بحترمك جدا
يا ريت فيه زيك كتير
بما أنى علقت تعليق مختصر على مضمون الموضوع و
أكبر من المختصر على القشور
أصبح لزاماً على أن أرفع القبعة لهذه المراجعة الصهيونية وهذا الإجراء
وقبلها أرفع القبعة للأستاذ مجدى أنه تنازل عن العنوان اللى كان هيزعل منه ناس كتير (أنا مش منهم) ناس من اللى بترسم صورة للشخص بناء على قشرة شافتها
(زى الناس اللى رسمت صورة وحشة لبرنامج دعوة للتعايش مثلاً علشان تامر بيغنى فى التتر - معلش مثال بعيد شوية)
وأحب أرجع لمثال شائك شوية
بتاع الدكتور السيد عبد الستار
هذه المراجعة أو النقد الذاتى اللى هو عمله ونشره كمان
أيا كان الأسلوب والشخص نفسه حتى
وأيا كان صحة هذا الكلام
وأيا كان مدى الموضوعية فى النقد
وأيا كان أى حاجة متلبسة بهذا الموضوع
فهو 100% فى صالح الإخوان
حتى لو كان متطرف زى حالة حوار مثلاً
فهو مفيد بنسبة أكبر كمان للإخوان
يبقى أنا من هنا لازم أزعل الصراحة (مع إحترامى للموضوع ده)
لازم أزعل أن اليهود بيعملوا حاجة حلوة زى ديه
نفسى كده ميعملوش الموضوع ده خالص
ويفضل أولمرت عكاك
ونفسى يفضل أولاد شارون حرامية
علشان هما اللى يخربوا نفسهم من جوه ويوفروا علينا
كلام مضمونه جامد جدا بس انا مش بحترم اسرائيل
أنا أحترم عدوا اعترف بهزيمته
علينا فعلا أن نستفيد من تجارب الآخرين حتى ولو كانوا أعداء لنا، وبدا ذلك أيضا من مواقف متعددة فى السيرة مثل تقدير الرسول لخصلة فى حاكم الحبشة حينذاك ولم يكن قد أسلم بعد حينما بعث بالصحابة للسفر هناك قائلا ما معناه "إن لها ملكا لا يظلم عنده أحد" فى إشارة لتقدير الرسول لعدله
ونموذج آخر من الاستفادة بما لدى الخصم وهو ما فعله سيدنا عمر من الأخذ بنظام التدوين لدى الدولة الرومانية وتطبيقه فى الدولة الإسلامية
أنا معك في هذه النقطة
وأخشى أن يقال عليك مثلما قيل عن الشيخ القرضاوي عندما قال كلمة قريبة في المضمون من هذه
أعانك الله
اسرائيل هههههههههههههههههههههههه
بقا اسمها اسرئيل !!!!!!! طيب كويس
انا متفق معاك جداجداجدا بس
شيل اسرائيل ديه حماس بتحاصر علشان تقول اسرائيل ديه
الحكمة ضالة المؤمن..ده كلام صحيح
متفقة مع حضرتك جدا فى تفوقهم فى الجانب ده
لكن
الوضع ليس بهذه القتامة
هوه حضرتك ممكن تكون محتك بالموضوع أكتر
لكن أنا ليه شايفاه مش مظلم أوى كده؟؟
لان الغاية لدى الاخوان عظيمة
وان العمل الدعوى هو أولا واخيرا تطوعى بمعنى انه لا مكسب مادى أو سلطوى من وراؤه
فده بيدى امل كبير فى ان اى خطأ مممكن يصحح
واى نقد يعطى حقه
ولكن ده بيحتاج وقت وجهد وطرق كثيييير على الأبواب
لأن احنا اولا وأخيرا _قيادات أو افراد عادية _ومهما كنا فينا عيوب بشرية زى التباطؤ وضيق الافق احيانا وعدم الجدية أحيانا بل و عدم التخطيط فى بعض الاوقات
بس يارب ميطولش بنا الوقت ونحن معتمدين على تلك الغايات الكبيرة والمعانى الراقية لدعوتنا ويطول بنا الوقت ونحن مهملين فى نقد أنفسنا وبيان قصورنا
حتى ياتى يوم لا نزيد فيه دعوتنا الا خبالا
ونفقدها اجمل ما فيها
وأكثر ما يميزها
حيويتها
يا رب يكون المعنى اللى عاوزة اقوله وصل
ملخصه
الغاية الجميلة الى الان امل فى ان كل غلط يتغير
لكن يا رب منفضلش معتمدين على كده ولا نسعى لتغييره بصدق
حتى نصل بضيق افقنا لمرحلة يصبح العيب الوحيد لدعوتنا اننا نحن من نحملها
اكيد كلنا بنكره اسرائيل حتى شعبان عبد الرحيم بس ده ميمنعش اانا نقدر موقف ليها فى مجال ما الاعتراف بالحق فضيلة بس برضه مش نعمل دعية ليهم ونبهرج اموروهم يعنى لازم كل حاجة بحساب
لن احترم ابدا احفاد القردة و الخنازير
و ان قامو بفعل حميد او اثنين
فلا يشفع لهم تاريخم الاسود
السلام عليكم يا مجدي
جزاكم الله كل خير على الكلام ده
احسنت واسال الله ان يعزك ويعز بك الاسلام
لكن
بعد التعليقات اللي انا قرستها ديه انا لو منك اتخنق وازهق من الناس اللي مش قادره تفهم المعنى الحقيقي للموضوع وماسكه في شوية .....
الله يكون في عونك
ويصبرك
بحبك
من أول لحظة دخلت الموضوع الجديد بعنوانه القديم كتبت تعليق اوضح فيه ان مقصد ا مجدى احترام الموقف ذاته ولكن للأسف التعليق لم يتم ارساله
وصدق حدسى لأرجع بعد ذلك فأجد أن الموضوع تغيير فى مسار آخر وأن أ مجدى لجأ لتغيير العنوان لحسم هذه المشكلة
المهم صحيح انا مش داخل أعلق على الموضوع نفسه لأن أكيد كلنا شعرنا بحسرة للى بيحصل فى "الكيان الصهوينى" امام ما يحصل هنا فى مصر لمن ينادى بالإصلاح ويعمل ويبذل له
إنما انا بس داخل علشان أبارك لك يا أستاذ مجدى على إنك طلعت فى التليفزيون على مدونة إبراهيم الهضيبى بجد موقف يفطس من الضحك وخاصة موضوع الطبقية ده
كل يوم وانت فى تطور وتطور يا ميجو ميجو
و الله يا عم مجدى انا موش معاك البتة
انا بكره اسرائيل و بحب مجدى سعد
شوف يا مجدى ...انا مع الهضيبى فى كلامه و ان الحكمة ضالة المؤمن و هكذا لكن انى اشيد بيهم ماهما زى ما فيهم ناس مجرمين فيهم ناس مخنوقة من المجرمين دول زى ليفينى ما اصطادت فى المية العكرة و طالبت بإستقالة رئيس وزراءها وقررت كمان تستفاد من سقوطه ده و ترشح نفسها رئيس للحرزب بتاعه كاديما يعنى الحياة فرص بس يا عم مجدى و مصالح متشابكة.
نرجع لمرجوعنا ,,..ان حياتنا و تاريخنا سواء الاسلامى او العادى فيهم الكتير و الكتير من الامثلة اللى ممكن تاخد منها العبرة و الدليل على الديمقراطية و النقد الذاتى و البناء و غيره و غيره ...يا عم فى غزوة بدر و اختيار البئر موش كان فيها نقد و مشورة و ذاتية و كل حاجة (امنزل انزلكه الله ام هو الراى و المشورة) فا موش هية اسرائل اللى هتعلمنا و ان كان علشان الناس متفهمنيش غلط بس موش معترض على انى اخد من الغرب ما هم متميزون به و لكن انا معترض على ان احنا نكبر فى الموقف اكثر من اللازم و نحط عليه كشافاتنا و ننوره على الفاضى.
و يلا فى دهية الهى ربنا يكحمهم (اللى معرفشى يعنى ايه)مطرح ما راحوا
حبيب قلبي مجدي انا مش عايز اكرر تعليق اتقال قبل كده
بس انا يمكن متفق مع كلام اخي ابراهيم
وبصراحة منطقه معقول جدا
واحب اضيف انه كويس جدا اننا نحرص علي فضيلة النقد الذاتي لما لها من اثار جيدة جدا في التطوير الذاتي
ويا ريت تفيدنا من واقع السيرة النبوية الشريفة وسير الصالحين حتى نتأكد من ان هذا المبدأ ليس وليد اللحظة وليس اختراع يهودي
ولو اخونا ابراهيم يفيدنا في النقطة يبقى كويس لانه واضح انه مذاكرها كويس
وفي الختام وارد اني اتعلم من عدوى بس عمرى ما اقدر حتى احترم تصرفاته لانها في النهاية مقصدها القضاء علي
يا ريت يا صاحبي لو ينفع تفيدنا في تفصيلات النقد الذاتي (اهدافه اسلوبه سلبياته ، ايجابياته ، محاذيره ، امثلة عملية ويا ريت تكون من واقع تاريخنا الاسلامي ...)
وجزاكم الله عنا كل الخير
وتقبل الله منا ومنكم اجمعين
بس انا بحترم اسرائيل
ناس حققوا هدفهم
ناس بيحترموا شعبهم
بيحترموا نفسهم
ناس قدروا انهم يتجاوزوا مشكلة .. لعلها مشكلة ثقة بين الحكومة والشعب
لعلها مشكلة اهمال من الحكومة
لكن النقد كان كافي
من هيئة حكومية !
أنا أحترم اسرائيل النظام
ولا أحترم اسرائيل الكيان المغتصب
ربنا يكرمك يا استاذ مجدي
مقالك خطير
عبدالرحمن عياش
إرسال تعليق